الزراعة المائية هي مصطلح تقني لتكاثر السمك والجمبري وغيرها من منتجات البحر في الماء. إنها تشبه المزرعة، باستثناء أننا بدلاً من الزراعة نقوم بتربية الحيوانات في الماء.
علينا أن نجد طريقة لتغذية الجميع؛ بعد كل شيء، يولد الناس كل يوم. الإجابة هي الزراعة المائية، حيث يتم إنتاج سمك ولحم جمبري لذيذ. يمكننا زراعة كمية كافية من الغذاء لجميع الناس عن طريق تربية هذه الحيوانات اللذيذة في الماء. لذا، المرة القادمة التي تأكل فيها تاكو سمك لذيذ أو جمبري، يمكنك أن تشكر الزراعة المائية على كونها السبب في وجود كفاية الطعام للبقية منا.
الاستدامة: إنها مصطلح واسع يعرّف برعاية بيئتنا بطريقة تحافظ على صحتها للأجيال القادمة. في تربية الأسماك، يجب اتباع بعض الممارسات الجيدة لضمان عدم تلويث المياه وإلحاق الضرر بالكائنات الحية الأخرى فيها. شركتنا، ووليز، تستخدم طرقًا مستدامة لزراعة المنتجات البحرية، مثل إعادة تدوير المياه وتقليل النفايات. هذا يساهم في حماية محيطاتنا ويضمن لنا الاستمتاع بالمنتجات البحرية لعقود قادمة.
هل سبق وأن تساءلت عن كيفية وصول المنتجات البحرية من الماء إلى طبقك؟ تبدأ رحلة المنتجات البحرية المزروعة باختيار نوع السمك أو الجمبري الذي سيتم تربيته. يتم بعد ذلك العناية بهذه الكائنات وتغذيتها في أحواض أو برك خاصة. بمجرد أن تصبح كبيرة بما فيه الكفاية، يتم حصادها وتسويقها أو إرسالها إلى المطاعم لنستمتع بها. أليس من الرائع التفكير في الرحلة التي تأخذها منتجاتك البحرية قبل أن تصل إلى مائدة عشاءك!
حماية المحيطات هي حماية المحيط والحيوانات التي تعيش هنا. تعتبر pisciculture جزءًا من الحل لأنها تقلل من الحاجة إلى صيد السمك البري من البحر. وبتربية الأسماك والجمبر في أماكن آمنة، يمكننا مساعدة حماية مواردنا البحرية وحماية نظم الإيكوسستم للمحيط. Wolize ملتزمة بحماية المحيطات وتسعى بجهد لجعل pisciculture الخاصة بنا متناغمة مع الطبيعة قدر الإمكان.
الابتكار في pisciculture: التكنولوجيا تتغير باستمرار لجعل pisciculture أكثر استدامة. الأدوات الجديدة مثل أنظمة التغذية التلقائية، طرق إعادة تدوير المياه، وأجهزة المراقبة تساعدنا على شراء البحريات بشكل أكثر استدامة. هذه التقدمات تسمح لنا بإنتاج المزيد من البحريات بينما نبقي بيئتنا آمنة. باستثمار في تقنيات جديدة، تهدف Wolize إلى تحسين pisciculture الخاصة بنا والسماح للجميع بشراء أسماك ذات جودة عالية.